الصحة بكسلا تدق ناقوس الخطر… تعرف على السبب
كشفت تقارير طبية صادرة من وزارة الصحة بولاية كسلا عن إصابة ١٩ مواطنا بالحمى النزفية بمحلية كسلا فيما أكدت نتيجة المختبر الطبي المركزي عن ١٩ حالة سالبة علي حسب التقارير الطبية و(51) عينة ما زالت قيد الانتظار بمعمل استاك.
واشار دكتور منتصر إبراهيم مدير عام الصحة رفض عددمن المرضى لاخد العينات العملية للتأكد من وجود الحمى .
وتعد ولاية كسلا من أكثر الولايات انتشارا للحمي النزفية منذ العام ٢٠٠٤م لانتشار الناقل وكثرت تواجده داخل المنازل في ظل عدم وعي المجتمع بمحاربة الناقل في الطور المائي داخل أواني حفظ، المياه. والمعروف أن ناقل الأيديس يتوالد في المياه العذبة وبلغت الحمى النزفية زروتها في العام ٢٠١٨م حيث سجلت الولاية حينها عدد من الإصابات والوفيات مما أدى لمخاوف البعض من عودة الحمى مرة أخرى كل عام بعد انتهاء فصل الخريف. وهاهي الحمى تضرب الولاية مرة أخرى في ظل أوضاع اقتصادية وسياسية قاسية تواجه البلاد.
وشكا منتصر من ضعف الإمكانية لمحاربة الناقل في كل المستويات مما أدى إلى تكاثره بصورة مخيفة بالإضافة لشح الموارد من قبل وزارة الصحة الاتحادية وبعض المنظمات العاملة بالولاية.
وطالب مدير عام الصحة الجهات الصحية المركزية والمنظمات الوطنية للتدخل العاجل من أجل إنقاذ الوضع الصحي الذي أصبح يهدد انسان كسلا بين انتشار فايروس كرورنا وحمى الضنك
وقال دكتور منتصر إبراهيم مدير عام الصحة لرفض عددمن المرضى لاخد العينات العملية للتأكد من وجود الحمى .
وتعد ولاية كسلا من أكثر الولايات انتشارا للحمي النزفية منذ العام ٢٠٠٤م لانتشار الناقل وكثرت تواجده داخل المنازل في ظل عدم وعي المجتمع بمحاربة الناقل في الطور المائي داخل أواني حفظ، المياه. والمعروف أن ناقل الأيديس يتوالد في المياه العذبة وبلغت الحمى النزفية زروتها في العام ٢٠١٨م حيث سجلت الولاية حينها عدد من الإصابات والوفيات مما أدى لمخاوف البعض من عودة الحمى مرة أخرى كل عام بعد انتهاء فصل الخريف. وهاهي الحمى تضرب الولاية مرة أخرى في ظل أوضاع اقتصادية وسياسية قاسية تواجه البلاد.
وشكا منتصر من ضعف الإمكانية لمحاربة الناقل في كل المستويات مما أدى إلى تكاثره بصورة مخيفة بالإضافة لشح الموارد من قبل وزارة الصحة الاتحادية وبعض المنظمات العاملة بالولاية.
وطالب مدير عام الصحة الجهات الصحية المركزية والمنظمات الوطنية للتدخل العاجل من أجل إنقاذ الوضع الصحي الذي أصبح يهدد انسان كسلا بين انتشار فايروس كرورنا وحمى الضنك.