الخرطوم :رام نيوز
كشف نادي الهلال السوداني أن المجلس تسلم خطابا من الاتحاد الإفريقي لكرة القدم أكد فيه إقامة مباراة الفريق أمام نادي المريخ لحساب الجولة الرابعة من مجموعات الأبطال والمحدد لها يوم الجمعة المقبلة بدون جماهير.
وأوضح الهلال في بيان أن حيثيات الرفض استندت إلى أن أسباب أمنية واستمرار التظاهرات في العاصمة الخرطوم ما يحول دون حضور الحماهير للمباراة.
وفي سياق متصل أعلن مجلس إدارة نادي الهلال رفضه إقامة مباراة المريخ أمام الأهلى المصري لحساب الجولة الخامسة لمجموعات الأبطال على ملعبه، والمحددكشف نادي الهلال السوداني أن المجلس تسلم خطابا من الاتحاد الإفريقي لكرة القدم أكد فيه إقامة مباراة الفريق أمام نادي المريخ لحساب الجولة الرابعة من مجموعات الأبطال والمحدد لها يوم الجمعة المقبلة بدون جماهير.
وأوضح الهلال في بيان أن حيثيات الرفض استندت إلى أن أسباب أمنية واستمرار التظاهرات في العاصمة الخرطوم ما يحول دون حضور الحماهير للمباراة.
وفي سياق متصل أعلن مجلس إدارة نادي الهلال رفضه إقامة مباراة المريخ أمام الأهلى المصري لحساب الجولة الخامسة لمجموعات الأبطال على ملعبه، والمحدد لها 18 مارس، وخاطب مجلس إدارة النادي الاتحاد الإفريقي لكرة القدم عبر الاتحاد كرة القدم السوداني أمس الإثنين يعلن فيه قراره برفض إقامة المباراة على ملعبه .
رفض للمريخ
وأعلن نادي الهلال عبر بيان رسمي رفض مجلس الإدارة بالإجماع إقامة مباراة المريخ أمام النادي الأهلى المصري على ملعب الهلال، وكشف البيان إن نادي المريخ واتحاد كرة القدم السوداني تجاهلا نادي الهلال ، وخاطبا “كاف” باختيار المريخ لملعب الهلال لاستقبال مباراة الفريق أمام الأهلى المصري، وأكد النادي في بيانه أنهم تعاملوا مع نادي المريخ بأسلوب مميز للغاية عندما خاطبهم في وقت سابق بإقامة جميع مباريات الفريق في مرحلة المجموعات على ملعب الهلال، ونبه إلى أنهم خرقوا اللائحة التي وضعها المجلس بفرض رسوم مالية كبيرة على أي ناد يرغب في آداء مبارياته على ملعب الهلال، ورحبوا بإستقبال مباريات المريخ مجانا، مؤكدا أن مجلس المريخ بعد ذلك اختار القاهرة لآداء مبارياته، قبل أن يعود النادي مجددا ويطلب إقامة مبارياته على ملعب الهلال وهو ما قابله المجلس بالرفض. لها 18 مارس، وخاطب مجلس إدارة النادي الاتحاد الإفريقي لكرة القدم عبر الاتحاد كرة القدم السوداني أمس الإثنين يعلن فيه قراره برفض إقامة المباراة على ملعبه .
